#أنثى التناقضات

[magicaldestinycolor]

يا أنثى الارتباك والفوضى التناقضات...يا موتا لذيذ يغتالني من جميع الجهات...يا ساحرة حق على جلدها بالقبلات..أخبريني كيف أصبح رجلا في سنوات...وحبك المجنون يجعلني طفلا في لحظات...

@wasmh1970

[tabibaa]

لا تنم والتلفاز أمامك!

New Post has been published on https://www.tabibaa.com/%d9%84%d8%a7-%d8%aa%d9%86%d9%85-%d9%88%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%84%d9%81%d8%a7%d8%b2-%d8%a3%d9%85%d8%a7%d9%85%d9%83/

لا تنم والتلفاز أمامك!

كشفت دراسة جديدة أن الدماغ البشري يهتم بالأصوات غير المألوفة أثناء النوم للبقاء متيقظا للتهديدات المحتملة.

وقام باحثون في النمسا بقياس ��شاط الدماغ للبالغين النائمين استجابة للأصوات المألوفة وغير المألوفة.

ويتسبب سماع أصوات غير مألوفة أثناء النوم في “ضبط” الدماغ البشري أثناء نوم حركة العين غير السريعة (NREM)، وهي المرحلة الأولى من النوم.

ومع ذلك، لم ير الباحثون التأثير خلال مرحلة حركة العين السريعة، وهي أعمق مراحل النوم، ويرجع ذلك على الأرجح إلى تغيرات البنية الدقيقة في الدماغ، على حد قولهم.

وعلى الرغم من أن أعيننا مغلقة عما حولنا، يستمر الدماغ في مراقبة البيئة أثناء نومنا، وتحقيق التوازن بين الحاجة إلى حماية النوم والحاجة إلى الاستيقاظ.

ووفقا للخبراء، فإن إحدى الطرق لتحقيق ذلك هي الاستجابة الانتقائية للأصوات غير المألوفة بدلا من الأصوات المألوفة.

وقد يعود هذا إلى العملية الطويلة للتطور البشري، والحاجة إلى الاستيقاظ بسرعة في مواجهة الخطر المحتمل، الذي يتميز بإشارات سمعية أقل شيوعا.

وبشكل عام، تشير الدراسة إلى أن الأصوات غير المألوفة – مثل تلك القادمة من التلفزيون – تمنع النوم المريح ليلا لأن الدماغ في حالة تأهب قصوى.

وقاد الدراسة باحثون في جامعة سالزبورغ ونشرت في مجلة JNeurosci.

ويقول الفريق في ورقتهم البحثية: “تسلط النتائج التي توصلنا إليها الضوء على التناقضات في استجابات الدماغ للمنبهات السمعية بناء على صلتها بالنائم”.

وتشير النتائج إلى أن عدم الإلمام بالصوت هو محفز قوي لاستجابات الدماغ أثناء نوم حركة العين غير السريعة.

ومن أجل الدراسة، قام الباحثون بتجنيد 17 متطوعا (14 أنثى) بمتوسط ​​عمر 22 عاما.

وزوّد المتطوعون، ولم يُبلغ أحد منهم عن اضطرابات النوم، بأجهزة تخطيط النوم أثناء نومهم طوال الليل.

ويقيس تخطيط النوم موجات الدماغ، والتنفس وتوتر العضلات والحركات ونشاط القلب وأكثر من ذلك، لأنها تتقدم خلال مراحل النوم المختلفة.

وقبل بدء التجربة، نُصح المشاركون بالحفاظ على دورة نوم/استيقاظ منتظمة – حوالي ثماني ساعات من النوم – لمدة أربعة أيام على الأقل.

وأثناء نومهم، زُوّدوا بفواصل سمعية عبر مكبرات صوت تحمل اسمهم الأول واثنين من الأسماء الأولى غير المألوفة، يتم التحدث بها إما بصوت مألوف (مثل أحد الوالدين) أو بصوت غير مألوف (شخص غريب).

ووجد الباحثون أن الأصوات غير المألوفة تثير المزيد من المركب K، وهو نوع من موجات الدماغ المرتبطة بالاضطرابات الحسية أثناء النوم، مقارنة بالأصوات المألوفة.

وفي حين أن الأصوات المألوفة يمكن أن تؤدي أيضا إلى تشغيل المركب K، إلا أنه تم العثور على تلك التي يتم تشغيلها بواسطة أصوات غير مألوفة ��تكون مصحوبة بتغييرات واسعة النطاق في نشاط الدماغ المرتبط بالمعالجة الحسية.

ومع ذلك، فإن استجابات الدماغ للصوت غير المألوف تحدث بشكل أقل مع مرور الليل وأصبح الصوت مألوفا بشكل أكبر، ما يشير إلى أن الدماغ قد يظل قادرا على التعلم أثناء النوم.

وتشير هذه النتائج إلى أن المجمعات K تسمح للدماغ بالدخول إلى “وضع المعالجة الحارسة”، حيث يبقى الدماغ نائما ولكنه يحتفظ بالقدرة على الاستجابة للمنبهات ذات الصلة.

ويقول الخبراء: “ربما يتعلم الدماغ النائم، من خلال المعالجة المتكررة، أن المنبه غير المألوف في البداية لا يشكل تهديدا مباشرا للنائم، وبالتالي يقلل من استجابته له. وعلى العكس من ذلك، في بيئة نوم آمنة، قد “يتوقع” الدماغ سماع أصوات مألوفة ويمنع باستمرار أي استجابة لمثل هذه المحفزات للحفاظ على النوم”.

وبالإضافة إلى المجمعات K، فإن تقديم المنبهات السمعية أثناء نوم حركة العين غير السريعة يزيد من عدد “المغازل” و”الاستثارات الدقيقة” في الدماغ.

ومع ذلك، لم ي��د الباحثون أي فرق في كمية المجمعات K أو المغازل أو الاستثارات الدقيقة بين اسم الموضوع نفسه والأسماء غير المألوفة.

وهذا مثير للاهتمام لأن بحثا سابقا – بما في ذلك دراسة أجراها فريق فرنسي عام 1999 – أظهر أن اسم الموضوع نفسه يثير استجابات دماغية أقوى من الأسماء الأخرى أثناء النوم.

المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل

[duaa-abdulmajeed]

تمردي
كوني سيدة التناقضات ..
كوني بلا قيود 
تمردي على مجتمعك ،على نفسك وأناسك 
واخلعي عن عقلك ذلك الحجاب
كوني شرقية 
غريبة الاحساس
عنيدة الطبع
كوني أنثى عاصرت كل العصور بعقلها..
بعثري مافي قلبك ثوري، أعلني بدء الانتفاضة
كفي عن كونك غادة مقيدة بالعادات، مكبلة بالتقاليد 
ابدئي مسيرة تحررك
قاومي ،عاندي ، اعصي . تمردي على من يعيق حريتك انثري ابداعك
أثبتي وجودك
اكسري القوانين
حطمي القواعد
ثقي بخطواتك اربطي اسمك ب “الموت” فقط
أسقطي التفاصيل العالقة في زند خلخالك ، كوني أنثى معجونة بالتمرد 🖤 بقلمي، @duaa-abdulmajeed | دعاء عبدالمجيد

[girlwithbigdreams1]

نفاق وإزدواجية معايير..

نلاحظ حولنا في مجتمعاتنا كم هائل من التناقضات في تصرفات أفراده "وهنا أخص في حديثي مجتمعاتنا حيث من واجبنا أن نناقش مشاكلها لا أن نعيب على غيرنا من المجتمعات"-وأنا لا أنزهها هنا- متناسين ومتجاهلين عيوب مجتمعاتنا"..

أصبح النفاق صفة نراها على الدوام حولنا حتى تكاد أن تصبح احدى مميزات مجتمعاتنا فترى حولك من يذم هذا وذاك على تصرفٍ ما في حين يحلله لنفسه.. فتراه يتغزل بجمال هذه وتلك... أويتشدق بإرتكابه ما لا يمكن وصفه من المعاصي.. ولكن عندما يأتي الأمر إلى خيارات فتاة مسلمة أو عربية مثلًا "من رأي في قضية ما أو خيار شخصي يتمثل في دراسة أو ملابس ".. يخرج الرجل الشرقي الذي في داخلة ليتحول فجأة إلى الحافظ لكتاب الله والمطبق لسنن نبيه الكريم كلها..

قبل فترة كتبت فتاة منشور تطرح فيه سؤالًا ما فقام البعض بمهاجمتها بإعتبار أنها تضع صورتها وهي ترتدي فستانًا قصير كصورةٍ شخصية لها ليصفوها بأبشع الصفات وليكالوا لها الشتائم وال��لفاظ البذيئة.. "مع العلم انه وقد يصل الأمر في بعض الأحيان الي التكفير" ...

من بضعة أيام وفي إحدي المجموعات في الفيسبوك كان هناك منشور لشاب يتحدث عن مسلسل "صراع العروش" تحدث فيه أنه شاهد الموسم الأول منه فقط وان المسلسل كان جميلًا لولا المشاهد الإباحية والتي يحويها المسلسل ولذلك فلن يكمله..

لا مشكلة لدي مع رأء الشاب ولكن المشكلة كانت تكمن في التعليقات حيث أبدي الشباب آرآئهم قابلين انه يجدر به إكمال المسلسل حتى موسمه السابع وان هناك بعض النسخ العائلية والتي يمكنه مشاهدته منها " نصيحة رائعة مع العلم انهم لم يوضح ايٌ منهم - حتى وقت كتابتي لهذا المنشور - ما إذا كان هو شخصيًا قد تابع النسخة العائلية أم لا"..

المفارقة الكارثية كانت تكمن في تعليقات الفتيات.. حيث أكدت جميع الفتيات الي أبدين آرآءهن تقريبًا أن المسلسل غاية في الروعة وأنهن شاهدن النسخة العائلية أو من ذاك الموقع أو ذاك أو أنها لم تجد هذي النسخة فقامت بتسريع المشاهدة تاني تحتوي علي المشاهد الخادشة.. هل لاحظت الفرق بين الإجابتين؟! حتى تقول فتاة ما انها شاهدت هذا المسلسل فعليها أن تقوم بتبرير نفسها وتأكيد انها لم تشاهد هذه اللقطات.. ولكن بالنسبة الفتية فلا داعي لذالك على الإطلاق..

مثال أخر لمنشور رآيته في مجموعة أخرى أيضًا على الفيسبوك لفتاة تقول انها شاهدت أيضًا مسلسل "صراع العروش" 3 مرات.. بعض التعليقات كانت عادية حيث بدأوا بكتابة عدد مرات مشاهدتهم للمسلسل-وصل عدد أحدهم إلى 6 مرات- ولكن احد هذه التعليقات كان تعليق مهين يسأل الفتاة سؤال خادشًا ملمحًا أنها شاهدته هذا العدد من المرات بسبب ما يحتويه من لقطات خادشة - مع العلم انه لم يسأل أحدًا من الشباب الذين علقوا -..

إحدى الفتيات تقول انها بدأت بمشاهدة المسلسل منذ الموسم الأول وحتى قبل أن يحصل على الشهرة الواسعة التى يملكها اليوم في العالم العربي ولكنها لم تخبر أحدًا بذلك حتى لا يحمل عنها فكرة سيئة قد تضرها مستقبلاً في دراستها أو عملها..

بالطبع لا أقول هنا لا بأس بمشاهدة هذا النوع من المشاهد ولكن إزدواجية المعايير في التعامل بين الرجال والنساء هي المشكلة.. فالذنب عند الله "أيا كان الذنب" ولا يختلف بإختلاف جنس مرتكبه ذكرًا كان أو أنثى..

لا ألقي اللوم هنا على الفتيات في أن يحاولون تبرير أنفسهن أو يخفين بعض الأمور بل كل اللآئمة تقع على مجتمعاتنا والتي تنمط المرأة وتحاول وضعها في قالب واحد حيث يكون الشكل والمظهر هو الحكم.. "منقبة مؤمنة.. محجبة صالحة.. كاشفة لشعرها عاهرة.." وهكذا دواليك..