#ألقوه
Explore tagged Tumblr posts
Text
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/1d821ea8989a31dc89a26a49b7453abd/fd7fbd074c97aa25-d6/s540x810/c4d39540da92a40a64614b6d1c78e6e950470615.jpg)
الحاسدون ألقوه في الجب ، والسماسرة باعوه بثمن بخس ، والعاشقون ألقوه في السجن ، والعقلاء جعلوه وزير المالية ، وأصحاب المصالح خططوا له وعليه ، والمحتاجون رفعوه على العرش … فلا القصر علامة الحب ، ولا السجن علامة الكره ، ولا الملك علامة الرضى … إنما الأمر كله (وكذلك يجتبيك ربك) ، فطريق الاجتباء والولاية محفوف بالعناية الإلهية … أراد إخوة يوسف أن يقتلوه ، فلم يَمُت.. ثم أرادوا أن يلتقطه بعض السيارة لَيُمْحَى أَثَرُه ، فارتفع شأنه.. ثم بِيْعَ ليكون مملوكاً ، فأصبح ملكا.. ثم أَرادوا أن يمحوا محبته من قلب أبيه ، فازدادت … فلا تقلق من تدابير البشر ، فإرادة الله فوق كل إرادة … قال تعالى
( قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُون)..
جمعتكــــــــم أجمل الاقدار من رب العطايـــــــــــا ❤♡
85 notes
·
View notes
Text
"من درر الخواطر حول سورة يوسف :
الحاسدون ألقوه في الجب، والسماسرة باعوه بثمن بخس، والعاشقون ألقوه في السجن، والعقلاء جعلوه وزيراً، وأصحاب المصالح خططوا له وعليه!
فلا القصر علامة الحب، ولا السجن علامة الكره، ولا الملك علامة الرضا..
إنما الأمر كله "وكذلك يجتبيك ربك"🤍
83 notes
·
View notes
Text
🌹*همسة اليوم*🌹
الحاسدون ألقوه في الجب .
والسماسرة .باعوه بثمن بخس .
والعاشقون ألقوه في السجن .
والعقلاء جعلوه وزير المالية .
وأصحاب المصالح خططوا له وعليه .
والمحتاجون رفعوه على العرش .
فلا القصر علامة الحب، ..
ولا السجن علامة الكره، ..
ولا الملك علامة الرضا، ..
إنما الأمر كله :
(وكذلك يجتبيك ربك)
فطريق الاجتباء والولاية محفوف بالعناية الإلهية .
.أراد إخوة يوسف أن يقتلوه !! ..
فلم يَمُت .!!
ثم أرادوا أن يلتقطه بعض السيارة لَيُمْحَى أَثَرُه !! ..
فارتفع شأنه .!!
ثم بِيْعَ ليكون مملوكا !! ..
فأصبح ملكا .!!
ثم أَرادوا أن يمحوا محبته من قلب أبيه !! ..
فازدادت .!!!
فلا تقلق من تدابير البشر ..
فإرادة الله فوق كل إرادة .
قال تعالى :
﴿قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُون))
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/af90d79294736b713b89adb63ed2111b/80e0c670373982ba-a5/s540x810/9508e9cb90d2355f763f954b7b0b1eecfc182dd6.jpg)
صلوا على شفيعنا يوم القيامه
T
52 notes
·
View notes
Text
همسة الفجر🌆
ما أجملها من قصة! طبعًا هي قصة سيدنا يوسف عليه السلام، فهل من معتبر ؟؟
الحاسدون ألقوه في الجب،
والسماسرة باعوه بثمن بخس،
والعاشقون ألقوه في السجن،
والعقلاء جعلوه وزير المالية،
وأصحاب المصالح خططوا له وعليه،
والمحتاجون رفعوه على العرش.
فلا القصر علامة الحُبّ،
ولا السجن علامة الكره،
ولا الملك علامة الرضا.
إنما الأمر كله: { وَكَذَ ٰلِكَ یَجۡتَبِیكَ رَبُّكَ… } [سُورَةُ يُوسُفَ: ٦])
فطريق الاجتباء والولاية محفوف بالعناية الإلهية فلا تقلق من تدابير البشر، فإرادة الله تعالى فوق كل إرادة.
يقول ربنا جلّ في علاه: { قُل لَّن یُصِیبَنَاۤ إِلَّا مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَنَا هُوَ مَوۡلَىٰنَاۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡیَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ } [سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ٥١]
أخوتي في الله لا تنسوا قراءة سورة الكهف
اللهم قدّر لنا الخير حيث كان ثم أرضنا به،
اللهمّ أنصر إخواننا في غزة وأعزّهم، وأزل اليهود الصهاينة الماكرين، اللهم امكر لعبادك المجاهدين وانصرهم إنك على كل شيء قدير. وصلوا وسلموا على رسولنا صلى الله عليه وسلم وعلى جميع الأنبياء والمرسلين. اللهم آمين يارب العالمين.
13 notes
·
View notes
Text
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/b91b5900a8edcfb86161e85908f6209b/d1c5061b5cb7ba49-d1/s540x810/f46fb60975216d17b89289bffc0a8158837ec654.jpg)
"الحاسدون" ألقوه في الجب ،
و"السماسرة" باعوه بثمن بخس ،
و"العاشقون" ألقوه في السجن ،
و"العقلاء" جعلوه وزير المالية ،
وأصحاب المصالح خططوا له وعليه ، والمحتاجون رفعوه على العرش ...
فلا القصر علامة الحب ،
ولا السجن علامة الكره ،
ولا الملك علامة الرضا ...
إنما الأمر كله (وكذلك يجتبيك ربك) ، فطريق الاجتباء والولاية محفوف بالعناية الإلهية ...
أراد إخوة يوسف أن يقتلوه !! فلم يَمُت ،
ثم أرادوا أن يلتقطه بعض السيارة لَيُمْحَى أَثَرُه !! فارتفع شأنه ،
ثم بِيْعَ ليكون مملوكا !! فأصبح ملكا ،
ثم أَرادوا أن يمحوا محبته من قلب أبيه !! فازدادت ...
فلا تقلق من تدابير البشر .. فإرادة الله فوق كل إرادة ... قال تعالى ﴿قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُون)
7 notes
·
View notes
Text
من خواطر "سورة يوسف" ..
"الحاسدون" ألقوه في الجب ..
و"السماسرة" باعوه بثمن بخس ..
و"العاشقون" ألقوه في السجن ..
و"العقلاء" جعلوه وزير المالية ..
وأصحاب المصالح خططوا له وعليه ... والمحتاجون رفعوه على العرش ..
فلا القصر علامة الحب ..
ولا السجن علامة الكره ..
ولا المُلك علامة الرضا ..
إنما الأمر كله (وكذلك يجتبيك ربك) ..
فطريق الإجتباء والولاية محفوف بالعناية الإلهية ..
أراد إخوة يوسف أن يقتلوه !! .. فلم يَمُت ..!!
ثم أرادوا أن يلتقطه بعض السيارة لَيُمْحَى أَثَرُه !! .. فارتفع شأنه !!
ثم بِيْعَ ليكون مملوكا !! .. فأصبح ملكا ..!!
ثم أَرادوا أن يمحوا محبته من قلب أبيه !! .. فازدادت ..!!!
فلا تقلق من تدابير البشر .. ؛ فإرادة الله فوق كل إرادة.
قال تعالى: (قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُون)
#quran kareem#القرآن الكريم#صدقة جارية#palestine#free palestine 🇵🇸#بلغوا عني ولو آية#تدبرات قرآنية#ادعية
12 notes
·
View notes
Text
جزى الله خيرا من كتب هذا التوضيح
أحياناً وأثناء قراءتنا للقرآن الكريم تمر علينا بعض الكلمات التي تشبه كلماتنا العامية الدارجة، أو بعض الكلمات شائعة الاستخدام، فنفهمها بمعنى آخر يختلف عن مفهومها في اللغة العربية الفصيحة الذي أنزل الله بها القرآن الكريم..
ومن أمثلة تلك الكلمات:
١- (وثمود الذين جابوا الصخر بالواد):
جابوا: بمعنى قطعوا، وليس احضروا..
٢- (وأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فَقَدر عليه رزقه):
قدر: أي ضيق عليه، وليس من القدرة واﻻستطاعة..
٣- (أجر غير ممنون):
غير ممنون: أي غير مقطوع، ولا تعني بغير مِنّة أو معايرة..
٤- (فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون):
قائلون: من وقت القيلولة، وليس من القول..
٥- (فأمُّه هاوية):
أمّه: أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود الأم الحقيقية التي أنجبته.
٦-(إن تحمل عليه يلهث):
تحمل عليه: أي تطرده وتزجره، وليس من حمل الأشياء والأثقال؛ لان الكلاب لا يُحمل عليها.
٧- (فلما رآها تهتز كأنها جان) :
الجان: نوع من الحيات سريع الحركة، وليس الجِنّ.
٨- (إذا قومك منه يصِدُّون) :
(يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من الصُّدُود والعزوف..
٩- (الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون):
الظن هنا يعني العِلم واليقين، وليس الشك..
١٠- (وقاسَمَهما إني لكما لمن الناصحين):
قاسمهما: من القسَم بمعنى الحلف، وليس من القِسْمَة.
١١- (كأن لم يغنوا فيها) :
يغنوا: أي لم يقيموا فيها، وليس من الغِنَى وكثرة المال.
١٢- (أو اطرحوه أرضاً):
اطرحوه: أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض.
١٣- (أيمسكه على هون):
هون: أي على هوان وذل، وليس على مهل.
١٤- (فإذا وجبت جنوبها):
وجبت: أي سقطت "جوانب" الإبل بعد نحرها، والوجوب هنا ليس بمعنى الإلزام.
١٥- (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون):
المصانع: هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع والمعامل المعروفة الآن..
١٦- (ولقد وصَّلنا لهم القول):
وصّلنا: أي بيّنا وفصَّلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم..
١٧- (أو يزوجهم ذكراناً وإناثا):
يزوجهم: أي يعطيهم النوعين إناث وذكور، وليس معناه الزواج أو النكاح..
١٨- (وأذِنت لربها وحقت):
أذنت: أي انقادت وخضعت، وليس معناها السماح..
١٩- (لوَّاحة للبشر):
لواحة: أي محرقة للجلد أي نار جهنم ، وليس بمعنى تلوح للناس، وتظهر لهم..
٢٠- (خلق الإنسان من صلصال):
الصلصال: الطين اليابس الذي يُسمع له صَلصَلة، وليس الصَّلصال المعروف..
٢١- (وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام) :
الأعلام: هي الجبال، وليست الرايات..
اللهم ارزقُنا حسن الفهم عنك، وحُسنَ العمل لك واجعلنا من أهلِ القرآن.
الذين يتدبرونَ آياتهِ ويعملون بها.. *اللهم امين يارب العالمين *
نسَألكُم الدُعاء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. ودمُتُم سالمين.
5 notes
·
View notes
Text
*من جميل ما قرأت*
" الحاسدون " ألقوه في الجب .. و " السماسرة " باعوه بثمن بخس .. و "العاشقون " ألقوه في السجن ..
و" العقلاء " جعلوه وزير المالية .. وأصحاب المصالح خططوا له وعليه .. والمحتاجون رفعوه على العرش ..
فلا القصر علامة الحب .. ولا السجن علامة الكره .. ولا الملك علامة الرضا ..
إنما الأمر كله (وكذلك يجتبيك ربك) ..
فطريق الاجتباء والولاية محفوف بالعناية الإلهية ..
أراد إخوة يوسف أن يقتلوه !! .. فلم يَمُت ..!!
ثم أرادوا أن يلتقطه بعض السيارة لَيُمْحَى أَثَرُه !! .. فارتفع شأنه ..!!
ثم بِيْعَ ليكون مملوكا !! .. فأصبح ملكا ..!!
ثم أَرادوا أن يمحوا محبته من قلب أبيه !! .. فازدادت ..!!!
فلا تقلق من تدابير البشر .. فإرادة الله فوق كل إرادة.
قال تعالى ﴿قُلْ لَنْ يُصِيبَنا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنا هُوَ مَوْلانا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُون)
من أجمل ما قرأت فى خواطر .. سورة "يوسف".
8 notes
·
View notes
Text
جزى الله خيرا من كتب هذا التوضيح:
أحيانا وأثناء قراءتنا للقرآن الكريم تمر علينا بعض الكلمات التي تشبه كلماتنا العامية الدارجة، أو بعض الكلمات شائعة الاستخدام، فنفهمها بمعنى آخر يختلف عن مفهومها في اللغة العربية الفصيحة الذي أنزل الله بها القرآن الكريم..
ومن أمثلة تلك الكلمات:
١- (وثمود الذين جابوا الصخر بالواد):
جابوا: بمعنى قطعوا، وليس أحضروا.
٢- (وأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فَقَدر عليه رزقه):
قدر: أي ضيق عليه، وليس من القدرة واﻻستطاعة.
٣- (أجر غير ممنون):
غير ممنون: أي غير مقطوع، ولا تعني بغير مِنّة أو معايرة.
٤- (فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون):
قائلون: من وقت القيلولة، وليس من القول.
٥- (فأمُّه هاوية):
أمّه: أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود الأم الحقيقية التي أنجبته.
٦-(إن تحمل عليه يلهث):
تحمل عليه: أي تطرده وتزجره، وليس من حمل الأشياء والأثقال؛ لان الكلاب لا يُحمل عليها.
٧- (فلما رآها تهتز كأنها جان) :
الجان: نوع من الحيات سريع الحركة، وليس الجِنّ.
٨- (إذا قومك منه يصِدُّون) :
(يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من الصُّدُود والعزوف..
٩- (الذين يظنون أنهم ملاقو ربهم وأنهم إليه راجعون):
الظن هنا يعني العِلم واليقين، وليس الشك..
١٠- (وقاسَمَهما إني لكما لمن الناصحين):
قاسمهما: من القسَم بمعنى الحلف، وليس من القِسْمَة.
١١- (كأن لم يغنوا فيها) :
يغنوا: أي لم يقيموا فيها، وليس من الغِنَى وكثرة المال.
١٢- (أو اطرحوه أرضاً):
اطرحوه: أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض.
١٣- (أيمسكه على هُون):
هون: أي على هوان وذل، وليس على مهل.
١٤- (فإذا وجبت جنوبها):
وجبت: أي سقطت "جوانب" الإبل بعد نحرها، والوجوب هنا ليس بمعنى الإلزام.
١٥- (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون):
المصانع: هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع والمعامل المعروفة الآن..
١٦- (ولقد وصَّلنا لهم القول):
وصّلنا: أي بينّا وفصَّلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم..
١٧- (أو يزوجهم ذكراناً وإناثا):
يزوجهم: أي يعطيهم النوعين إناثا وذكورا، وليس معناه الزواج أو النكاح..
١٨- (وأذِنت لربها وحقت):
أذنت: أي انقادت وخضعت، وليس معناها السماح..
١٩- (لوَّاحة للبشر):
لواحة: أي محرقة للجلد أي نار جهنم ، وليس بمعنى تلوح للناس، وتظهر لهم..
٢٠- (خلق الإنسان من صلصال):
الصلصال: الطين اليابس الذي يُسمع له صَلصَلة، وليس الصَّلصال المعروف..
٢١- (وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام):
الأعلام: هي الجبال، وليست الرايات..
اللهم ارزقُنا حسن الفهم عنك، وحُسنَ العمل لك واجعلنا من أهلِ القرآن.🤲🌿📨
#مقتبس#اذكار ادعية#قران الكريم#ايات قرانية#اللهم لك الحمد#لا اله الا الله#صلى الله على سيدنا محمدﷺ❤#سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله واكبر#لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
5 notes
·
View notes
Text
جزى الله خيرا من كتب هذا التوضيح
أحياناً وأثناء قراءتنا للقرآن الكريم تمر علينا
بعض الكلمات التي تشبه كلماتنا العامية الدارجة
أو بعض الكلمات شائعة الاستخدام
فنفهمها بمعنى آخر يختلف عن مفهومها في اللغة العربية الفصيحة الذي أنزل الله بها القرآن الكريم..
ومن أمثلة تلك الكلمات:
١- (وثمود الذين جابوا الصخر بالواد):
جابوا: بمعنى قطعوا، وليس احضروا..
٢- (وأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فَقَدر عليه رزقه):
قدر: أي ضيق عليه، وليس من القدرة واﻻستطاعة..
٣- (أجر غير ممنون):
غير ممنون: أي غير مقطوع
ولا تعني بغير مِنّة أو معايرة..
٤- (فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون):
قائلون: من وقت القيلولة، وليس من القول..
٥- (فأمُّه هاوية):
أمّه: أي رأسه هاوية بالنار
وليس المقصود الأم الحقيقية التي أنجبته.
٦-(إن تحمل عليه يلهث):
تحمل عليه: أي تطرده وتزجره، وليس من
حمل الأشياء والأثقال؛ لان الكلاب لا يُحمل عليها.
٧- (فلما رآها تهتز كأنها جان) :
الجان: نوع من الحيات سريع الحركة، وليس الجِنّ.
٨- (إذا قومك منه يصِدُّون) :
(يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من الصُّدُود والعزوف..
٩- (الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون):
الظن هنا يعني العِلم واليقين، وليس الشك..
١٠- (وقاسَمَهما إني لكما لمن الناصحين):
قاسمهما: من القسَم بمعنى الحلف، وليس من القِسْمَة.
١١- (كأن لم يغنوا فيها) :
يغنوا: أي لم يقيموا فيها وليس من الغِنَى وكثرة المال.
١٢- (أو اطرحوه أرضاً):
اطرحوه: أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض.
١٣- (أيمسكه على هون):
هون: أي على هوان وذل، وليس على مهل.
١٤- (فإذا وجبت جنوبها):
وجبت: أي سقطت "جوانب" الإبل بعد نحرها
والوجوب هنا ليس بمعنى الإلزام.
١٥- (وتتخذون مصانع لعلكم ت��لدون):
المصانع: هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع والمعامل المعروفة الآن..
١٦- (ولقد وصَّلنا لهم القول):
وصّلنا: أي بيّنا وفصَّلنا القرآن
وليس المراد إيصاله إليهم..
١٧- (أو يزوجهم ذكراناً وإناثا):
يزوجهم: أي يعطيهم النوعين إناث وذكور
وليس معناه الزواج أو النكاح..
١٨- (وأذِنت لربها وحقت):
أذنت: أي انقادت وخضعت
وليس معناها السماح..
١٩- (لوَّاحة للبشر):
لواحة: أي محرقة للجلد أي نار جهنم
وليس بمعنى تلوح للناس، وتظهر لهم..
٢٠- (خلق الإنسان من صلصال):
الصلصال: الطين اليابس الذي يُسمع له صَلصَلة
وليس الصَّلصال المعروف..
٢١- (وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام) :
الأعلام: هي الجبال، وليست الرايات..
اللهم ارزقُنا حسن الفهم عنك
وحُسنَ العمل لك واجعلنا من أهلِ القرآن.
الذين يتدبرونَ آياتهِ ويعملون بها.. *اللهم آمين يارب العالمين * نسَألكُم الدُعاء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. ودمْتُم سالمين.
9 notes
·
View notes
Text
لمن يتلو القرآن 📖
… مهم جدًا
أحياناً وأثناء قراءتنا للقرآن الكريم تمر علينا بعض الكلمات التي تشبه كلماتنا العامية الدارجة، أو بعض الكلمات شائعة الاستخدام، فنفهمها بمعنى آخر يختلف عن مفهومها في اللغة العربية الفصيحة الذي أنزل الله بها القرآن الكريم..
ومن أمثلة تلك الكلمات:
١- (وثمود الذين جابوا الصخر بالواد):
جابوا: بمعنى قطعوا، وليس احضروا..
٢- (وأما إذا ما ابتلاه فَقَدر عليه رزقه):
قدر: أي ضيق عليه، وليس من القدرة واﻻستطاعة..
٣- (أجر غير ممنون):
غير ممنون: أي غير مقطوع، ولا تعني بغير مِنّة أو معايرة..
٤- (فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون):
قائلون: من وقت القيلولة، وليس من القول..
٥- (فأمُّه هاوية):
أمّه: أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود الأم الحقيقية التي أنجبته.
٦- (إن تحمل عليه يلهث):
تحمل عليه: أي تطرده وتزجره، وليس من حمل الأشياء والأثقال؛ لان الكلاب لا يُحمل عليها.
٧- (فلما رآها تهتز كأنها جان) :
الجان: نوع من الحيات سريع الحركة، وليس الجِنّ.
٨- (إذا قومك منه يصِدُّون) :
(يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من الصُّدُود والعزوف..
٩- (الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون):
الظن هنا يعني العِلم واليقين، وليس الشك..
١٠- (وقاسَمَهما إني لكما لمن الناصحين):
قاسمهما: من القسَم بمعنى الحلف، وليس من القِسْمَة.
١١- (كأن لم يغنوا فيها) :
يغنوا: أي لم يقيموا فيها، وليس من الغِنَى وكثرة المال.
١٢- (أو اطرحوه أرضاً):
اطرحوه: أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض.
١٣- (أيمسكه على هون):
هون: أي على هوان وذل، وليس على مهل.
١٤- (فإذا وجبت جنوبها):
وجبت: أي سقطت "جوانب" الإبل بعد نحرها، والوجوب هنا ليس بمعنى الإلزام.
١٥- (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون):
المصانع: هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع والمعامل المعروفة الآن..
١٦- (ولقد وصَّلنا لهم القول):
وصّلنا: أي بيّنا وفصَّلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم..
١٧- (أو يزوجهم ذكراناً وإناثا):
يزوجهم: أي يعطيهم النوعين إناث وذكور، وليس معناه الزواج أو النكاح..
١٨- (وأذِنت لربها وحقت):
أذنت: أي انقادت وخضعت، وليس معناها السماح..
١٩- (لوَّاحة للبشر):
لواحة: أي محرقة للجلد أي نار جهنم ، وليس بمعنى تلوح للناس، وتظهر لهم..
٢٠- (خلق الإنسان من صلصال):
الصلصال: الطين اليابس الذي يُسمع له صَلصَلة، وليس الصَّلصال المعروف..
٢١- (وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام) :
الأعلام: هي الجبال، وليست الرايات..
اللهم🤲 ارزقنا حسن الفهم عنك، وحسن العمل لك واجعلنا من أهل القرآن.📖
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/241ae4a1dfac68c15ccdc3f653c750db/8eb463d4042c7ece-4d/s540x810/ff54777809b6ca2c72058b02be159947ccf7fe9c.jpg)
12 notes
·
View notes
Text
سيدنا يوسف مكر به إخوته.. وأساؤا معاملته.. وهو أخوهم الأصغر.. (ولم يتوقف البلاء.. بل استمر)..
▪ألقوه في ظلمة البئر.. (ولم يتوقف البلاء.. بل استمر).. أخذ وبيع في الأسواق وتحول إلى مملوك من الرقيق (ولم يتوقف البلاء.. بل استمر)..
▪ابتعد عن أبيه وعن إخوته.. وكان وحيدا في قصر عزيز مصر.. (ولم يتوقف البلاء.. بل استمر)..
▪راودته امرأة العزيز، وتعرض لفتنة مهلكة بحق.. ولم يكن أمامه إلا اختيارات كلها أشد من بعضها.. (ولم يتوقف البلاء.. بل استمر)..
▪أخذ ووضع في السجن ظلما وهو البريء.. ولك أن تتصور الانكسار والمآسي ��لتي يمكن أن يلقاها المسجون (ولم يتوقف البلاء.. بل استمر)..
▪فعندما يكون لجوءك إلى ربك.. بقلب منكسر.. ممتليء بالرضا.. فإن الباب المسدود سيفتحه الله لك من حيث لا تدرى..
▪ولو فرج الله عن يوسف في أول ابتلائه، لما آلت إليه خزائن مصر.. فإنه قد يطول بك البلاء ليعظم لك العطاء..
فثق بالله ولا تستعجل.!
8 notes
·
View notes
Text
قرر المحتال وزوجته الدخول إلى مدينة قد أعجبتهم ليمارسا أعمال النصب و الاحتيال على أهل المدينة..
في اليوم الأول:
اشترى المحتال حمـــاراً.. وملأ فمه بليرات من الذهب رغماً عنه.. وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق..
لمح الحمـــار مراهقة في السوق.. فنهق..
فتساقطت النقود من فمه.. فتجمع الناس حول المحتال الذي أخبرهم.. أن الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه..
وبدون تفكير.. بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار..
واشتراه كبير التجار بمبلغ كبير.. لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية..
فانطلق مع بعض التجار فوراً إلى بيت المحتال.. وطرقوا الباب..
قالت زوجته أنه غير موجود..
لكنها سترســـل الكلب.. وسوف يحضره فــــــوراً..
وفعلاً أطلقت الكلب الذي كان محبوساً.. فهـــرب لا يلوي على شيء..
لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماماً الكلب الذي هرب..
طبعاً نسوا لماذا جاؤوا.. وفاوضوه على شراء الكلب..
واشتراه أحدهم بمبلغ كبير طبعاً..
ثم ذهب إلى البيت.. وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد ذلك..
فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك..
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى..
فانطلقوا إلى بيت المحتال.. ودخلوا عنوة..
فلــم يجــدوا سوى زوجته.. فجلسوا
ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته.. وقــــال لها: لمـــاذا لم تقومي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم..؟؟
فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك.. فقم بواجبهم أنت..
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد.. وأخــرج من جيبه سكيناً مزيفاً من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض.. وطعنها في الصدر.. حيث كان هناك بالوناً مليئاً بالصبغة
الحمراء.. فتظاهرت بالموت..
صار الرجال يلومونه على هذا التهور..
فقال لهم: لا تقلقوا.. فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع إعادتها للحياة..
وفوراً أخرج مزماراً من جيبه.. وبدأ يعزف.. فقامت الزوجة على الفور أكثر حيويةً ونشاطاً..
وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين..
نسي الرجال لماذا جاؤوا.. وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه بمبلغ كبير.
وعاد الذي فاز به وطعن زوجته.. وصار يعزف فوقها ساعات.. فلم تصحو..
وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه.. فخاف أن يقول لهم أنه قتل زوجته..
فادعى أن المزمار يعمل.. وأنه تمكن من إعادة إحياء زوجته..
فاستعاره التجار منه..
وقتل كلٌ منهم زوجته..
بالتالي.. طفح الكيل مع التجار..
فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس.. وأخذوه ليلقوه بالبحر..
ساروا حتى تعبوا.. فجلسوا للـــراحة فنــاموا..
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس..
فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل كيس وهؤلاء نيام..
فقال له: بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة.. لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري..
طبعاً.. اقتنع صاحبنا الراعي بالحلول مكانه في الكيس.. طمعاً بالزواج من ابنه تاجر التجار..
فدخل مكانه.. بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة..
ولما نهض التجار ذهبوا وألقوا الكيس في البحر وعادوا للمدينة مرتاحين
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم ومعه ثلاث مائة رأس من الغنم..
فسألوه.. فأخبرهم بأنهم لما ألقوه بالبحر.. خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهباً وغنماً وأوصلته للشاطيء..
وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان أبعد عن الشاطيء.
لأنقذته أختها الأكثر ثراءً.. التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم..
وهي تفعل ذلك مع الجميع..
كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون..
فانطلق الجميع إلى البحر وألقوا بأنفسهم فيه
(عليهم العوض)
وصارت المدينة بأكملها ملكاً للمحتال!!!
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/d9a6e20b3cd664992982ea6330fabb27/64dbae53e0f7c6c2-73/s540x810/f8e2fac86ce0b38411274a63a328a1f54d313926.jpg)
5 notes
·
View notes
Text
هي بئر -جب من الحب- يتمني كل يوسفي لو ألقوه في غياهبه وألا يلتقطه احد من السيارة.
4 notes
·
View notes
Text
![Tumblr media](https://64.media.tumblr.com/0f98d30389e4ad0e37309b5651ff4fb7/5b46ffe905da9b05-db/s540x810/75bea41b93801b3ada209f81b374c16961bcec61.jpg)
قرر محتال وزوجته الدخول إلى مدينة قد أعجبتهم ليمارسا أعمال النصب و الإحتيال على أهل المدينة .
في اليوم الأول :
اشترى المحتال حمـــارا وملأ فمه بنقود من الذهب رغماً عنه ، وأخذه إلى حيث تزدحم الأقدام في السوق
فنهق الحمار فتساقطت النقود من فمه ....فتجمع الناس حول المحتال الذي أخبرهم أن الحمــار كلما نهق تتساقط النقود من فمه بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول بيع الحمــار
واشتراه كبير التجار بمبلغ كبير لكنه اكتشف بعد ساعات بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية فانطلق مع أهل المدينة فوراً إلى بيت المحتال وطرقوا الباب فأجابتهم زوجته أنه غير موجود !! لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره فــــــورا ...فعلاً أطلقت الكلب الذي كان محبوسا فهـــرب لا يلوي على شيء ، لكن زوجها عاد بعد قليل وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب طبعاً ، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه على شراء الكلب ، واشتراه أحدهم بمبلغ كبير ثم ذهب إلى البيت وأوصى زوجته أن تطلقه ليحضره بعد ذلك فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم يروه بعد ذلك ...عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال ودخلوا البيت عنوة فلــم يجــدوا سوى زوجته ، فجلسوا ينتظرونه ولما جاء نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال لها : لمـــاذا لم تقومي بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء الأكـــارم ؟ فقالت الزوجة : إنهم ضيوفك فقم بواجبهم أنت ...فتظاهر الرجل بالغضب الشديد وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان هناك بالونا مليئاً بالصبغة الحمراء ، فتظاهرت الزوجة بالموت صار الرجال يلومونه على هذا التهور فقال لهم :
لا تقلقوا ... فقد قتلتها أكثر من مرة وأستطيع أعادتها للحياة مرة أخرى وفورا اخرج مزماراً من جيبه وبدأ يعزف فقامت الزوجة على الفور أكثر حيوية ونشاطا ...وانطلقت لتصنع القهوة للرجال المدهوشين !!
نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه منه بمبلغ كبير جداً ، وعاد الذي فاز به وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات فلم تصحو ، وفي الصباح سأله التجار عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه قتل زوجته فادعى ان المزمار يعمل وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته ، فاستعاره التجار منه .... وقتل كل منهم زوجتهً وبعد أن طفح الكيل مع التجار ، ذهبوا إلى بيت المحتال ووضعوه في كيس وأخذوه ليلقوه بالبحر ..ساروا حتى تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا .
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ، فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب وجوده داخل الكيس وهؤلاء نيام فقال له : بأنهم يريدون تزويجه من بنت كبير التجار في الإمارة لكنه يعشق ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل الثري
طبعاً أقنع صاحبنا الراعي بأن يحل مكانه في الكيس طمعا بالزواج من ابنة كبير التجار ، فدخل مكانه بينما أخذ المحتال أغنامه وعاد للمدينة .
ولما نهض التجار ذهبوا وألقوا الكيس بالبحر وعادوا للمدينة مرتاحين ..
لكنهم وجدوا المحتال أمامهم
ومعه 300 رأس من الغنم .....فسألوه فأخبرهم بأنهم لما ألقوه بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء وأخبرته بأنهم لو رموه بمكان أبعد عن الشاطيء لأنقذته أختها الأكثر ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه آلاف الرؤوس من الغنم وهي تفعل ذلك مع الجميع كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر وألقوا بأنفسهم في البحر (عليهم العوض) وصارت المدينة بأكملها ملكاً للمحتال .!!!
العبرة: لايلدغ المرء من الجحر مرتين
0 notes
Text
جزى الله خيرا من كتب هذا التوضيح
أحياناً وأثناء قراءتنا للقرآن الكريم تمر علينا بعض الكلمات التي تشبه كلماتنا العامية الدارجة، أو بعض الكلمات شائعة الاستخدام، فنفهمها بمعنى آخر يختلف عن مفهومها في اللغة العربية الفصيحة الذي أنزل الله بها القرآن الكريم..
ومن أمثلة تلك الكلمات:
١- (وثمود الذين جابوا الصخر بالواد):
جابوا: بمعنى قطعوا، وليس احضروا..
٢- (وأما إذا ما ابتلاه فَقَدر عليه رزقه):
قدر: أي ضيق عليه، وليس من القدرة واﻻستطاعة..
٣- (أجر غير ممنون):
غير ممنون: أي غير مقطوع، ولا تعني بغير مِنّة أو معايرة..
٤- (فجاءها بأسنا بياتاً أو هم قائلون):
قائلون: من وقت القيلولة، وليس من القول..
٥- (فأمُّه هاوية):
أمّه: أي رأسه هاوية بالنار، وليس المقصود الأم الحقيقية التي أنجبته.
٦-(إن تحمل عليه يلهث):
تحمل عليه: أي تطرده وتزجره، وليس من حمل الأشياء والأثقال؛ لان الكلاب لا يُحمل عليها.
٧- (فلما رآها تهتز كأنها جان) :
الجان: نوع من الحيات سريع الحركة، وليس الجِنّ.
٨- (إذا قومك منه يصِدُّون) :
(يصدون) بكسر الصاد: يضحكون، وليس من الصُّدُود والعزوف..
٩- (الذين يظنون أنهم ملاقوا ربهم وأنهم إليه راجعون):
الظن هنا يعني العِلم واليقين، وليس الشك..
١٠- (وقاسَمَهما إني لكما لمن الناصحين):
قاسمهما: من القسَم بمعنى الحلف، وليس من القِسْمَة.
١١- (كأن لم يغنوا فيها) :
يغنوا: أي لم يقيموا فيها، وليس من الغِنَى وكثرة المال.
١٢- (أو اطرحوه أرضاً):
اطرحوه: أي ألقوه في أرض بعيدة، وليس إيقاعه على الأرض.
١٣- (أيمسكه على هون):
هون: أي على هوان وذل، وليس على مهل.
١٤- (فإذا وجبت جنوبها):
وجبت: أي سقطت "جوانب" الإبل بعد نحرها، والوجوب هنا ليس بمعنى الإلزام.
١٥- (وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون):
المصانع: هنا أي القصور والحصون، وليست المصانع والمعامل المعروفة الآن..
١٦- (ولقد وصَّلنا لهم القول):
وصّلنا: أي بيّنا وفصَّلنا القرآن، وليس المراد إيصاله إليهم..
١٧- (أو يزوجهم ذكراناً وإناثا):
يزوجهم: أي يعطيهم النوعين إناث وذكور، وليس معناه الزواج أو النكاح..
١٨- (وأذِنت لربها وحقت):
أذنت: أي انقادت وخضعت، وليس معناها السماح..
١٩- (لوَّاحة للبشر):
لواحة: أي محرقة للجلد أي نار جهنم ، وليس بمعنى تلوح للناس، وتظهر لهم..
٢٠- (خلق الإنسان من صلصال):
الصلصال: الطين اليابس الذي يُسمع له صَلصَلة، وليس الصَّلصال المعروف..
٢١- (وله الجوار المنشآت في البحر كالأعلام) :
الأعلام: هي الجبال، وليست الرايات..
اللهم ارزقنا حسن الفهم عنك، وحسن العمل لك واجعلنا من أهل القرآن .
0 notes