#خانقة.
Explore tagged Tumblr posts
eshragcom · 6 days ago
Text
فايننشال تايمز: إيران بلد النفط والغاز تعاني من أزمة طاقة خانقة
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “فايننشال تايمز: إيران بلد النفط والغاز تعاني من أزمة طاقة خانقة” قالت صحيفة فايننشال تايمز إن الانقطاعات الدورية للكهرباء في إيران بسبب نقص حاد في الوقود تكشف ضعف البلاد الغنية بالنفط أمام العقوبات الأميركية، كما تسلط الضوء على تأثير سنوات من قلة الاستثمارات. وأضافت الصحيفة “رغم أن إيران تمتلك ثالث أكبر احتياطي نفطي في العالم…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
a5bar24 · 2 years ago
Text
العيد في طرابلس لبنان.. معاناة وسط أزمات اقتصادية خانقة
شمال لبنان– في ليالي العشر الأواخر من رمضان، تضج مناطق لبنانية في بيروت والشمال والجنوب والبقاع، بتحضيرات عيد الفطر، كل منطقة وفق عاداتها وتقاليدها. في شمال لبنان، حيث تشتهر طرابلس بإحياء المناسبات الدينية، تكتظ شوارعها ليلا حتى طلوع الشمس بالسيارات، وتمتلئ أسواقها الشعبية بالناس. وتحت أنوار الفوانيس الرمضانية، يتسابق أبناء طرابلس وزوارها إلى محلات الملابس والحلويات لشراء مستلزمات العيد. ومن أمام…
Tumblr media
View On WordPress
1 note · View note
fostoq · 2 days ago
Text
كل الأماكن خانقة *
28 notes · View notes
se-a09 · 1 month ago
Text
Tumblr media
يهزم المرء حين يكتشف أنه كان يستحق، يستحق أن يرى بالمثل أن لا يكون له بديلا أن لا يهون حزنه أن تبدو الأيام بدونه رمادية خانقة لكنه لم يكن..
29 notes · View notes
1sokun · 1 month ago
Text
أبسط الحاجات وأكثرها إنسانية هي حاجة الإنسان إلى أذن محبة تسمعله بدون أي غاية إلا الإصغاء والاحتواء، هاي الأذن كانت أذن سارة فقط. بتذكر إني ملكت مدونة أشبه بالمدونات على تمبلر قديما قبل ��٣ سنة أو أكثر، ما شعرت بحاجة للكتابة الشخصية من قبل والتفاصيل الوحيدة اللي بكتبها على التلفون أو الورق بتكون متعلقة بالشغل أو بالدراسة أو ملاحظات يومية وجب كتابتها وحفظها حتى أستفيد منها لما يجي الوقت. أنا تقليدية إلى حد الملل وعايشة بنفس أسلوب الحياة من سنين طويلة كتير، بشتغل في اكثر من مجال ومكان لساعات طويلة ومتأخرة بشكل منتظم ودقيق رغم اني من حوالي سنتين صار عندي مجال إني أرتاح أكثر بالمواعيد والساعات بس اللي عنده طبع ما بيغيره بسهولة، سارة من فترة قريبة كنت أنا وهي عالقين في زحمة خانقة وطلعت من شباك السيارة تتطاوش مع الناس منشان امرق وحكتلي بقدر احلفلك إنه بكل الشارع هاد اللي كان في عشرات السيارات ما في حدا مشغول قدك انتي، أنا مشغولة لهاد الحد. ما بعرف اطيل التفكير بشي لأكثر من دقائق وذاكرتي العاملة او قصيرة الأمد بتنسى الأشياء وبسرعة كبيرة بتنقلها لجارور ذاكرتي طويلة الأمد اللي صعب علي استرجع شو متخزن فيها إلا الجروح والأحلام الضائعة والحرية الصعب منالها، السماعات جزء أساسي مني بلبسها على طول على الطريق وفي الشغل والجامعة والبيت حتى لو ما كنت بسمع أغاني سمعي ضعيف والغاية من السماعات إني ما أسمع ضجيج الحياة والناس حوالي إلا في أماكن معينة أو في حالة قليلة وهي إني ما اكون لحالي، أهم حدا عندي بالحياة أمي وأخواني الصغار هادي وسامي لما فقدت البوصلة كانوا يرجعوني عليها على طول بس الحب والحب الأسري خاصة مقيد للحريات كتير ومقبرة للحياة، كل ما تقدمت بالعمر صارت حياتي عادية أكثر وأبعد عن الخيال والتوقعات والأحلام وأقرب للواقع نافذتي الوحيدة اللي سمحتلي اكون نفسي كانت الغناء وقابليتي الوحيدة للتغيير واللي بجدد طاقتي من خلالها وبركز على مسعاي هي إني كل مدة من الزمن بجمع مبلغ وبصرفه في اهتمام من اهتماماتي أو بختار وجهة وبطلع بسيارتي أختفي تماما وأقضي وقت برفقة نفسي بشي فندق بشي مدينة بعيدة اعتني فيها وأرفه عنها وأكافئها لتتابع المسير وما تموت ذبلانة من التعب والقيود والعجز والقهر. المميز جدا في سارة بناحية شخصية هي إنها بطريقتها اجت وحكت لي انه هاي النافذة وهاي البساطة في الهدف والمسعى مرئيين ومسموعين ومفهومين، انا تمنيت كل حياتي من بداية ما خلقت إني ألقى حدا ��فهمني ويحب يعرفني على طبيعتي ويعرف شو بحب وعنده مكان أوسع أنا بكلي فيه وبعد نظر يعلمني عن طريقه أكثر عن حالي وعن الحياة. بيقولوا عندك صديقات وناس مليانة بحياتك احنا مش عارفين وين غلطنا بتربيتنا لطلعتي منعزلة هيك عن الدنيا كلها ومو عاجبك العجب طيب كيف أحكي إنه كل الصديقات بكفة وسارة بكفة تانية لحالا كيف أحكي إنه بوجود الكل انا رجعت وحيدة بسبب إنه سارة مو من بين الكل؟ الروتين والانشغال والصحة اللي على قدي والسكون وانعدام التفكير طولوا كتير وانجبرت عليهم اجت سارة ولما تأكدت بيومين فقط من بعد معرفتها إنها اللي كنت بفتش عليها كل حياتي تمسكت فيها متل اللي بيتمسك بغصن شجرة بنص عاصفة وبيفتكره متين بس بعدين الريح بتجي بتكسر الغصن وبترجع الواحد وحيد وبردان وتعبان ويتيم والريح تعصف فيه من كل اتجاه، تمسكت فيها وبحت لها بكل أسراري ومخاوفي ورغباتي وفرجيتها جانب مني ما بيتحمله حدا بحياتي طويلا وَبشكل متكرر وما بيتحمله حدا بحياتي اصلا بدون ما يبين على ملامحه النفور وعدم الاهتمام غيرها هي بس. لما عرفت بمدونة سارة على تمبلر ما كنت متخيلة ألقى اللي لاقيته وما كنت متخيلة إني أحس بحاجة للكتابة هون بس هي متل ما اجت بالوقت المناسب قبل سنة تماما من اليوم وغطت حاجتي الإنسانية البسيطة متل ما تركتني بالوقت اللي صرت مجربة في معنى الحب والصداقة والمشاركة والونس عن طريقها واعطيتها مساحات شاسعة آمنة في حياتي تسرح وتمرح فيهم كما تشاء ما في ولا حدا تاني عنده وصول الهم فتولد بغيابها هاد الفراغ الكبير اللي ما كنت حاسبة حسابي انه يصير موجود على الاقل مو بهي السرعة واللي بكل أسف بعوضه هون بهاد الفضاء اللطيف اللي بحاول أخليه بس للناس اللي عرفوها وحبوها على طبيعتها لأضل مطمئنة أكتب بهي الحرية والأمان مثلها ولأول مرة
انا قد ما حكيت إني اشتقتلك ما رح يفيد لأنه ما حدا بيعرف شو صار بهل ٣٣ سنة لتيجي انتي وتعوضي الحرمان اللي عشته فيهن وبعدين تفلي وتتركيني بكير هيك
والله بكير كتير يا حبيبتي
22 notes · View notes
secaii · 1 year ago
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
يحزنني ألا أتكلم عن الحب بسبب عدم رغبتي بأن أنكشف أكثر من اللازم وموضوع الحب موجود هنا في العالم الافتراضي، يحزنني ألا توثق مشاعري هذه وتجاربي هذه التي تشبه الأحلام، في الوقت الذي أكون فيه غارقة في الحب وفي الوقت الذي أستطيع فيه أن أفكر وأحذر وأبتعد عن عاطفتي وأحللها، شفت اليوم وثائقي عن امرأة في أربعيناتها؟ تحب رجل يخدعها ويكذب عليها بلا داع وهو يغدقها بالحب والوعود في كل دقيقة، كيف نخدع حتى في الأربعينات، ما خفت على نفسي شخصيا لأني أظن- زي ما يظن أي إنسان- أنني أذكى من أن أخدع بشيء ومن أن أحب رجلا يتساهل وهو يقدم الوعود، يمكن بس ذكرت نفسي، شوفي، كلنا يمكن أن نُخدع، وهذا الخوف من أن أخدع عابر ونادر جدا لأنني أكاد لا أهتم، بقدر اهتمامي بأن يبقى كل شيء عاطفي بيننا كما هو، ما أراه، حقيقتي، تبقى كما هي، مهما تغير الواقع، يكاد يكون هذا تعريف الحب، أن نؤمن بشيء ما، بشخص ما، نختار ونؤمن ويصبح من الصعب جدا زحزحة هذا الإيمان، المفروض، في حالتنا يمكن من السهل شوي، وهذه الهشاشة هي سر طول شهر العسل العاطفي، بقدر ما يبدو الاهتمام ثابتا دائما بقدر ما يبدو كل شيء قابلا للانهيار في أي لحظة، لا طرف يضمن الآخر كفاية، مع ذلك صارت عندي ثقة أكثر من المنطقي، ثقة متأصلة بأنه يهتم كفاية ليضحي لو احتجت لتضحية، وصعب علي جدا جدا أن أنتظر هذا، أن أعتقد وأثق بهذا، من أي إنسان في العالم، شفت وحدة في تويتر كاتبة يجب أن تنظري لنفسك كأنك جائزة كأنك شيء ثمين جدا تقدمينه للآخر، كيف أي إنسان جائزة، أحس أننا ثقل، مسؤولية، ولو فقط عاطفية، وما أبغى أكون في حياته ثقل أبغى أكون شيء خفيف وسعيد ومريح، وكل شيء صار أشعرني أنه فكر مرتين، أنه احتار واستثقل، تسبب بغصة في قلبي، مع أني أعرف أن قليلا من الثقل لا يضر بل يعطي معنى أكثر وقيمة أكبر وبالتالي سعادة وثبات أكبر، أبغى أكون طيبة أبغى أعطي دون انتظار مقابل، يمكن كانت هذه فكرتي وأنا أبدأ حبي هذا، كنت أعيش ما أظنه مثاليتي بهذا، أقصى ما أستطيع الوصول لخلقه من جمال ، عطاء مني ثمين بالنسبة للآخر لا يكلفه أي شيء، عطاء أعطيه متى أشاء كيفما أشاء، لا يُطلب مني، لا ضغوط، أكون حرة وطيبة، يعني حبيت نفسي، ما أمثله أنا أمام نفسي في هذه العلاقة، وما أتخيل أنني أعطيه للآخر من قيمة وحرية، أقول كل هذا وأنا أشك بشدة بأن أي شيء نفعله نفعله بدافع الطيبة فقط، بس يمكن نقدر في سياق كهذا نحمل الأمر هذا المعنى، يمكن بس كنت أحتاج شخص وكان هذا الخيار أكثر الخيارات جمالا وراحة، بس أقدر أحمل أي شيء المع��ى الذي أشاؤه، وأعتقد بشدة أني كنت أبغى أتظاهر أمام نفسي أني شخص جيد وطيب وكريم، بس مقابل شخص زيي يتردد يطلب منك هذا الاهتمام، يتردد يعبر عن رغبته لأنه يحترم حريتك ومزاجك أكثر من أن يفعل، ويمكن بس لم يرغب كفاية، بس كان ينبسط باهتمامي وحبي دائما، وكان هذا المهم أخلق قيمة/جمال، في مكان يزيده اهتمامي سعادة ومو بالضرورة يحتاجه ويموت بدونه، أنا بس أحط مكياج على وجه الحياة، أجمل الحياة له، وبشعوري بتجميلي لحياته تتجمل حياتي أنا، وعندما خرجت العلاقة عن سياقها هذا، أزعجني شوي، عندما صار هو يقدم / يضحي لأجل العلاقة، في أشياء ما أقدر أنا أقدمها خفت، كأنني فجأة أوضع في موضع ضعف وحاجة، ويوضع هو في موضع توقعات خانقة، كدة تفقد العلاقة أساس ما أعطاها قيمتها بالنسبة لي، أصير أنا مو طيبة أصير .. مدري، كلمات قبيحة كثيرة، قرف، بس بلعت حساسياتي الغريبة هذه وقلت هذا مؤقت وكل هذا سيتصلح، وكان قلبي يرفرف وأنا أكلمه زي كل مرة، ما نقدر نعرف الحقيقة، ليش حبينا، ليش تعلقنا، ما نقدر نعرف غير ما نفكر فيه ونظنه عن حبنا في وقت معين، كل كلامي هو ما أظنه، في هذه اللحظة بالذات فقط، وقد يبدو من جهة ما شديد القبح.
95 notes · View notes
mekki-51 · 6 months ago
Text
"يعزّ على المرء أن يُترك في وسط الطَّريق وأن يسأل لماذا أُفلتت يده، كما تعزّ عليه أيضًا فكرة أنه كان يستحق أن يُحارب من أجله وأن يُرى بالمثل، أن يُقدَّر وأن تبدو الأيام من دونه رماديَّة، خانقة، كما الدّخان."
24 notes · View notes
white-tulip323 · 1 year ago
Text
قُل لي بربِك : ڪيف يبارك الله بأمة نائمة وجزءً منها يُباد !؟ لكِ الله يا أرض العزة 🇵🇸🤍
Tumblr media
حُرقة قلبك على إخوانك وتتبعك لأخبارهم وألمك وذاك الهم الجاثم على صدرك حُزنًا عليهم… كلها آلام مزعجة خانقة ولكنها تدل على طيب أصلك ومعدنك وسلامة عقيدتك وبعدك عن النفاق وأنك جزء من هذا الجسد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعت له سائر الأعضاء بالسهر والحمى. فاثبت واصبر فإنك على خير
إذا وصلت لمرحلة لا تشعر فيها بأي ألم ولا تحمل فيها أي هم بسبب مايصيب إخوانك فهنا اعلم بأن مصيبتك عظيمة وبأن مرضا ما أصاب قلبك وعقيدتك! فراجع حساباتك واستغفر ربك واسأله أن يزيل ذاك المرض من قلبك قبل أن يُختم عليه. ألم مؤقت يدل على سلامة عقيدتك خير من راحة مؤقتة لاتدل على خير ✋🏻
83 notes · View notes
fozdoaa · 8 months ago
Text
وددت لو أن لدي من أخبره أني انهيت دوائي بالأمس وأني بمزاج سيء، أخبره عن ألم في معصمي -وقلبي- عن طول الطريق وعن صبارتي التي ازهرت وكم اني احب سماء الليل وغيوم الصباح والعصافير وشمس الشتاء.
وأني اخذت قيلولة لنصف يوم لكن لم يذهب ما بي من الم؛ زارتني خلالها صديقتي الغائبة عني منذ اشهر وكم اني افتقدها فاستيقظت ظانة أنها راسلتني, ولم يقاطع نومي سوى ضوء البرق فاستيقظت خائفة.
واني اكره الانتظار وان الاشتياق مرهق والذكريات خانقة واني لم استطع البكاء منذ عدة أسابيع وان الليل طويل والظلام موحش.وأن الوحدة قاتلة!
31 notes · View notes
3pqr · 2 months ago
Text
فترة عصيبة من العمر..اضطراب، قلق، اختلال نفسي، وعدم اتزان، وشعور عميق بالشتات والضياع والتيه...
دايما حاسس إنك مش على يقين من شيء، وإنك دايما متأخر عن شيء، وإنك ف خضم سباق هيستيري متعرفش انت بتسابق ليه أو على إيه او مين اللي عمل السباق، لكن عارف إنك لازم تجري، ولازم تحرق نفسك عشان تلحق، ودايما متوتر من فكرة إنك متأخر، وإنك بعيد عن الوصول.
ثم إنك لما بتقرر تنزل المعمعة وتخوض السباق، تلاقي إنك ف مفترق طرق، طول الوقت، وإن وكل طريق عليه ضباب، كل طريق يحتمل الصواب والخطأ، وكل طريق لا عودة منه.
ثم تكتشف إن كل الطرق ما هي في النهاية إلا طريق واحد الواقع بيحاول يجرّك ليه جر، بيحاول يمسخك ويقهرك وينزع عنك فرادتك وتفردك وفلسفتك الخاصة، ويدخلك ف المطبعة عشان تخرج منها كنسخة تعيسة وبهتانة ومكررة.
ويتم كل ده أثناء عذابك الداخلي بوعيك باللي بيحصل، وباللي بيفوتك وبيضيع منك للأبد.. وبفكرة إنك ف أجمل أيامك، أيام الفتوة والإمكانية والانطلاق، لكن مُكبّل ومحدود وبتعاني ف حيز ضيق من العالم الواسع، ومحبوس داخل مساحة قهرية خانقة من كيان الحياة الرحيبة، عشان تصارع وتلهث من أجل الفوز بالوهم، والنجاة من معارك عقيمة انت لم تخترها ولا تعني ليك أي شيء من الأساس.
أكتر فترة من العمر من المفترض إنك من حقك فيها تكون موجود، وجلي، ومُتحقِق، ومسموع، وواثق، وفعّال ذاتيًا،
هي أكتر فترة حاسس فيها إنك فارغ، وتايه، وغير موجود..
فترة عسيرة..
والله - المُستعان - كريم.
11 notes · View notes
likesunset7 · 2 months ago
Text
ودي أفر مني، المساحة خانقة
والمحاولات بائسة، أدور حول ذات النقطة من أعوام
لا باب، ولا ضوء في آخر النفق
أغرق بي
أكرر السقوط، أتناثر ثم أعيد تركبيي
أجرحني مرارًا في ذات الزواية
8 notes · View notes
eshragcom · 19 days ago
Text
أزمة تجنيد خانقة تعصف بجيش الاحتلال
اشراق العالم 24 متابعات عالمية عاجلة: نقدم لكم في اشراق العالم24 خبر “أزمة تجنيد خانقة تعصف بجيش الاحتلال” كشفت “يديعوت أحرونوت” عن خطورة الأزمة الحادة التي تواجه الجيش الإسرائيلي في تجنيد العدد الكافي من العناصر للالتحاق بصفوفه، في ظل انخراطه في حروب على جبهات متعددة. وسلطت الصحيفة الإسرائيلية الضوء على استنكاف فئة اليهود الأرثوذكس (الحريديم) عن الخدمة العسكرية، ومحاولات سن قانون جديد بالكنيست…
0 notes
omawi36 · 28 days ago
Text
‏"في هذه الغرفة المظلمة أمضيتُ أياما خانقة، أدور وأدور بلا جدوى، بحثاً عن النوافذ، ففي النافذة المفتوحة شيء من العزاء، ولكن ليست هناك نوافذ، أو أنني لا أستطيع أن أجدَها، ولعل من الأفضل ألا تكون هناك نوافذ، فربما سيصبح الضوءُ طاغيةً آخر."
— قسطنطين كفافي
7 notes · View notes
tenebbris-blog · 5 months ago
Text
أسير، مُرغما، مدفوعا و مُجبرا، فالسير - رغم عدم جدواه الآن - يكون شيئا إلزاميا في بعض الليالي. أحمل فوق كتفاي المتهدلين، أو كعناق غير ودود إلى جزعي، أو حتى في عيني و من فوقها جفوني، رفقة تطلعاتي و نظرتي الممدودة للأمام، أماني والدي المبتورة، أقدارهم الغير محققة و لقبا و زوجة و أطفالا أُطلقت عليهم أسمائهم سلفًا و شقة في بيت قد أنفق عليه والدي عمره و حياة كاملة لا رأي لي فيها، و عميقا خلفها كلها، و كشيئ لا يُمكن مراوغته أو خداعه أو التحايل عليه توجد رغبة أولية، بدائية و طفولية تشبه الحكة، في أن تقابل كل ذلك عند نقطة ما في طريقك، أن تستطيل الأماني و في أن تحقق تلك الأقدار لكي تناسب، وتدخل فتغلق خلفك سبيل الدخول و الخروح و الهروب و التنفس ذلك الإطار، لتنمو داخله رغما عنك و عنه. تتعلم -للمرة الأولى- كيف للقلم أن يُمسك، بين سبابتك و ابهامك، يستند في اعتدال إلى الوسطى، لا ترتعش، أحمق! اكتب، ألف، ميم، لام، شاطر! واحد، اثنان، ثلاثة، رتب تلك الأرقام تصاعديا، أكمل بنفس التسلسل، لا أحب الحساب، أخاف من أبلة ليلي فهي ترتدي الأسود دائما بعد أن مات أخوها، تملك صوتا متحشرجا و تقول أني بليد و هادئ أكثر من اللازم، لا أخافها أكثر مما أخاف أبي، صوته الزاعق و نظرته التي تلسع و حزامه ال��ويل الذي يشبه الأفعى، أحب النحو، أشعر به و أحب أبلة نعيمة، لها عيون طيبة وصوت يشبه صوت أمي، ترتدي خمارا بنيا و تناديني لتقول أني هادئ و صامت فتضعني أمام تحد، بين أكثر فتية الفصل مشاغبة أجلس في خجل -كان فصلنا مكتظا، اثنان و سبعون تلميذا و رائحة خانقة- أحمد و عبد الرحمن، عبد الرحمن يقضي الآن حكما بالمؤبد بعد الحكم عليه زورا أو حقا أو صدفة، في قضية ما محلية، ظابط ما، اطلاق نار، دماء و شباب ضائع، أحمد -وكان فتا ممتلئا ثقيل الروح- انتشرت عنه سمعة غير سارة في المدرسة الثانوية فسافر هو و عائلته إلى مكان آخر، أتذكر أنه ضربني مرة ضربا مبرحا ولا أتذكر السبب، يموت الابن الأكبر -الموت أقدم أصدقائي- لأبلة نعيمة فترتدي خمارا أسود و تعاملني بلطف أكبر، طفل هادئ على الدوام يبكي عندما يشعر بالظلم، أسهر الليل، رفقة الجن تحت السرير و العفريت بالمنور و الموت خلف الباب، أذاكر، ليس لأني أحب ذلك، ولا لأني لا أجد ما أفعله غير ذلك، بل مدفوعا بشعور غريزي قوي، الخوف من الوعيد و الصوت العال و الحزام الجلدي، أظن ظن الغافل أن كلهم هكذا، كل الكبار قساة لأنهم يعلمون أكثر مما نعلم، رغم أن جاري سعد، الذي في أكثر أعوامه حظا كان يتحصل على نصف درجاتي في كل المواد، يحضر له أباه دراجة زرقاء جميلة، و أنا قد حُرمت من الخروج لمدة أسبوعين، أتناول طعامي بغرفتي و أنام فقط عندما ينام أبي، يعلمني سعد كيف أقود دراجته، يضحك عندما أسقط فأضحك معه و أستسلم، لا حاجة لي بالدراجة و أنا سريع الركض، أخبره. أحب الصيف لأنه الحرية الحقة و الوحيدة في هذا العالم، ألعب الكرة و أصاحب أولاد الصيادين سيئي السمعة، يتحدثون جواري عن حكايات تلهب خيالي، أتعلم منهم كيف أفتح المطواة قرن الغزال من حركة واحدة. أذاكر، أسهر الليل رفقة الخوف و الخيال و التعب، كانت تنظر لي و تضحك، لي أنا؟ أتعجب، ذلك المخلوق الغير جدير بالملاحظة، عيونها واسعة و ضحكتها حلوة و روحها تشبه قوس المطر، عكسي تماما، أرتدي نظاراتي التي جلست فوق أنفي منذ وعيت على الدنيا و شعري غير ممشط -كنت أتعمد افساده حتى أتجنب البعض القليل المحتمل من الانتباه- و أختار الأماكن و الأوقات التي قد تظهر فيها عساني ألقى نظرة أو ضحكة تحرك ذلك الطيف اللطيف في جوفي، أسعد و أضحك في الليل، رفقة التعب و الخوف و الخيال، لا أتذكر اسمها أنا الذي أذكر كل شي، أراها و لا تعرفني، هذا أفضل.
في القبو أجد كتبا قديمة من بقايا مكتبة أبي التي تخلص منها بعد اعتقاله و أنا أبلغ العامين، في الليل و بعد أن ينام الجميع أتسلل فأقرأ على نور ضعيف كلاما لا أفهمه، أحب تلك المغامرة لأنها الفعل الأول الذي أفعله طوعا و بإرادة كاملة مني، تنبت الطينة في رأسي فتزهر، تصير الزهرة شجرة، على ورق أبيض أكتب حكاية، شديدة القصر، يتحرك الطيف اللطيف في صدري فأسعد، حب، حكاية، خيال. أمر بين الأعوام، باحثا مستجديا ذلك الطيف، ينكسر قلبي و يتأذى آخرون، أدرك أن الحب فعل خطير خصوصا إن لوحت له قاصدا، غية هدف ما، و بشكل واع، جل ما أكره هو الأذي، يأكل السم الذي زرعه والدي بي روحي، التأنيب و الذنب و التقصير و أنني لا أستحق، يولي الطيف داخلي وجهه و يلملم حاجاته و ذات ليلة يغادر. و ذات صباح آخر، عادي أقوم من سريري بصدر أجوف. أستجدي، أتوسل، حب حكاية خيال، لا يأتي الطيف، وفي تلك الصورة و بعد كل هذا اللغو الطويل تدرك كيف تحديدا عبرت من كونك طفل هادئ إلى فتى يأكله الذنب و الخجل إلى ما تكون عليه الآن. يكبر والدك، تحبه و تحترمه و تنسى و تتذكر، تصادقه و تضحك معه، تشاهدان ماتشات الكرة، تشجعان الأهلي و تخبره أن أفكاره قد بليت و أن القمع ليس شيئا طبيعيا و أن الحق شئ قد نموت لأجله، تمرض أمك، تزورها بالمشفى ناسيا ما ذاكرت، تخاف عليها و تبكي وحدك ذات ليلة، تحب، كما لم تحب من قبل، تصادق الجن تحت السرير و العفريت في المنور و الموت خلف الباب، يعود الطيف و تصير الحياة حياة و يصير الموت رجلا محترما يأتي عندما تتوقف الحياة عن كونها حياة، تخف خطواتك فيكون التحليق ممكنا، ينفرد كتفاك، تنسى أن الطريق خلفك مليئ بما سقط، تصاحب البحر رغم هدير أمواجه الذي أخافك و ظلمته لأنها تحب صوته، تنتظر بتأن اللحظة الأنسب حتى تأسر لها صورة لغروب الشمس رغم أن المغادرة فيه تروعك، تسير بأعين مفتوحة لآخرها، تحدق هنا و هناك غير عابئ أن يظهر ذلك الذي دأبت في اخفاءه، أو أن تتسلل روحك هاربة، أو أن يسترق عابر النظر داخلك فيفضح الفراغ الموحش فيك، لأنك لم تعد كما كنت و لأنك قد تجد حكاية في مشهد يتوارى لرجل عجوز أو قطة أو طائر و هي تحب ما تكتب، يصير الوجود شيئا ناقصا حتى تجتمعا فيكتمل، تعرف الأمل الذي سيضع ببطء عبقري سكين طويل، طويل جدا فيشطر قلبك دون أن تدرك، و يشطر قلبها و هذا أكثر ما يجلب التعاسة إليك. أقف هناك، أمامي مشهد مستمر للغروب، تحته يهدر البحر في عنف و فوقه تحلق عصافير سوداء رقيقة، أغنية يابانية تنبعث من البدر البعيد الذي يبكي ضوءا فضيا، و هناك بالأسفل نجمة كبيرة تتوهج بصمت لائم -فم ال��وت- ألن تأتي؟ 
يتسلل من المذياع الثاوي على الأرض أمام غرفتي صوت الشيخ الحصري، يتلو بصوت سماوي تماما إلا من صوت مروحة سقف تدور في رتابة آيات من سورة الأنبياء. أعجز الناس أعجزهم عن الدعاء، يارب، يا لطيف، يا كريم. لساني عليل و أصابعي قد ضمرت و روحي قد جفت وقلبي قد توقف عن كونه قلبا يشعر. يارب، كيف أدعوك؟ يارب هذا أنا و هذا أنت، أنت اللطيف، وأنا هنا وحدي بين تلك البرودة و القسوة و العدم، و الموت يقف خلف الباب ينظف حلقه، و الحبل الغليظ و حقنة الأنسولين و المشرط. 
ببذلته الرمادية و شعره الممشط إلى الجانب يسألني: ما هي طريقتك الفضلي؟ اسم مق��ور وياء ممدودة، لا أتذكر الفرق بينها، أفتقد النحو و أبلة نعيمة و أفتقدك أيضا. أخبره: أيها، المهم ألا تحزن أمي. 
مشدود إلى حبل غليظ، محقن يقبل وريدي فيموت المخ بسلام من انخفاض السكر، اصابة عرضية بالشريان الفخذي -ستفقد نصف دمك في دقيقتين، لا تدون ملاحظات- و قبل هذا و هذا و هذا، تدخل قطتي البنية، بلا دعوة أو حساب أو مرعاة و تموء في جلبة. يستمر صوت الحصري في الانهمار الناعم كسيل طيب. و ذا النون إذ ذهب مغاضبا فظن أن لن نقدر عليه. فنادى في الظلمات. 
13 notes · View notes
islamikvibes · 1 year ago
Text
صِدقُ التَّضرُّع لله في الخلوات يُذهِب من القلب كل وحشة خانقة.
23 notes · View notes
noor-kazem · 2 years ago
Text
Tumblr media
كم مرة خصصتي لحظة ، من فترة ما بعد الضوء من اللحظة العميقة ، للجلوس وتقييم الظلال التي تظهر بين أبعاد بيئتكِ، ما الذي تم التخلص منه ، وتخزينه في تلك الشقوق ، ولكن تم نسيانه جميعًا في ساعات اليقظة؟ هل هو رعب عضال وغبار وارتباك كثيف؟ فوضى خانقة؟ شعور بضيق في التنفس؟ ولماذا .
How often have you taken a moment, from the post-light period of the deep moment, to sit down and evaluate the shadows that appear between the dimensions of your environment, what has been discarded, stored in those crevices, but all but forgotten in your waking hours? Is it incurable terror, dust and thick confusion? Suffocating chaos? Feeling short of breath? And why.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
Derin anın ışık sonrası döneminden, çevrenizin boyutları arasında beliren gölgeleri, o yarıklarda atılan, depolanan ama içinde neredeyse tamamen unutulan neleri oturup değerlendirmek için ne kadar sıklıkla bir an ayırdınız? uyanık saatlerin? Tedavi edilemez terör, toz ve yoğun bir kafa karışıklığı mı? Boğucu kaos mu? Nefes darlığı mı hissediyorsunuz? Ve neden.
143 notes · View notes