#جائحة حمى الضنك
Explore tagged Tumblr posts
Text
كورونا والملاريا ثم الكوليرا.. هل العالم مستعد لجائحة أخرى؟ 4.5 مليار شخص لا يحصلون على الرعاية الصحية الأساسية
وبحسب منظمة الصحة العالمية، فإن نحو 4.5 مليار شخص في جميع أنحاء العالم لا يستطيعون حاليا الحصول على خدمات الرعاية الصحية الأساسية بشكل كاف. يأتي هذا في الوقت الذي تم فيه تأكيد أكثر من 100 ألف حالة إصابة بمرض مبوكس وما لا يقل عن 200 حالة وفاة على مستوى العالم، وفقًا للمركز الأوروبي للوقاية من الأمراض والسيطرة عليها، حيث أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها حالة طوارئ صحية عامة في وقت سابق من هذا…
#فيروس إم بي أوكس#كوفيد 19#مقاومة مضادات الميكروبات#منظمة الصحة العالمية#مواجهة تفشي الأمراض#مواجهة تفشي الأوبئة#مرض مبوكس#وباء كوفيد -19#وباء الكوليرا#أجهزة فحص درجة الحرارة#القمة الاقتصادية العالمية#الكوليرا#الملاريا#الأمراض#الإيبولا#الخدمات الصحية#الرعاية الصحية#السودان#تأثير تغير المناخ#تغير المناخ#جائحة حمى الضنك#حمى الضنك#شلل الأطفال
0 notes
Text
حذر علماء في وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة من أن أكثر من نصف سكان العالم قد يكونون عرضة لخطر الإصابة بالأمراض التي تنتقل عن طريق البعوض مثل الملاريا وحمى الضنك بحلول نهاية القرن الحالي. وقال الخبراء إنه من المتوقع أن ينتشر تفشي الأمراض التي ينقلها البعوض، بسبب ظاهرة الاحتباس الحراري، إلى أجزاء من شمال أوروبا ومناطق أخرى من العالم خلال العقود القليلة المقبلة. وفي المملكة المتحدة، أظهرت الأرقام الصادرة عن وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة أن حالات الملاريا المستوردة تجاوزت ألفي حالة في العام الماضي لأول مرة منذ أكثر من 20 عاما. وأعلنت الوكالة ارتفاع عدد حالات الإصابة المؤكدة بالملاريا بعد السفر إلى الخارج في إنجلترا وويلز وأيرلندا الشمالية لتصل إلى 2004 حالات في عام 2023، مقارنة بـ 1369 حالة في عام 2022. وأضافت أن هذا الارتفاع يرتبط بعودة ظهور الملاريا في العديد من البلدان وزيادة السفر إلى الخارج بعد إزالة القيود التي كانت مفروضة إبان جائحة كورونا. ومن جهة أخرى، ارتفع عدد حالات حمى الضنك التي تم إبلاغها لمنظمة الصحة العالمية على مستوى العالم بواقع 8 أضعاف خلال العقدين الماضيين لتصل إلى أكثر من 5 ملايين حالة في عام 2019، مقابل 500 ألف حالة في عام 2000. وفي أوروبا، غزا البعوض الذي يحمل حمى الضنك 13 دولة أوروبية منذ عام 2000، حيث انتشر المرض محليا في فرنسا وإيطاليا وإسبانيا في عام 2023. وقال الباحثون إنه حتى وقت قريب، كانت حمى الضنك تقتصر بشكل كبير على المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية لأن درجات الحرارة المتجمدة تقتل يرقات البعوض وبيضه. وتم عرض النتائج في مؤتمر الجمعية الأوروبية لعلم الأحياء الدقيقة السريرية والأمراض المعدية في مدينة برشلونة الإسبانية.
0 notes
Text
واغادوغو - أ ف ب أودى وباء حمى الضنك، بحياة 356 شخصاً في بوركينا فاسو بين منتصف أكتوبر/تشرين الأول ومنتصف نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، ليصل عدد الوفيات إلى 570 منذ بداية العام، حسب ما أعلنت وزارة الصحة الجمعة. وأُبلغت السلطات منذ بداية العام وحتى 19 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، بـ123,804 حالات بحمى الضنك، منها 56637 حالة محتملة و570 حالة وفاة، بنسبة فتك تقدر ب1% سجلها مركز عمليات الاستجابة للطوارئ الصحية، كما أعلن مديره عالم الأحياء جوزف صبيغة خلال مؤتمر صحفي. وحتى 15 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أبلغ المصدر نفسه عن 214 حالة وفاة منذ بداية العام. وبين 15 أكتوبر/تشرين الأول و19 نوفمبر/تشرين الثاني، توفي 356 شخصاً جراء حمى الضنك. وأضاف المسؤول، أنه في الفترة من 13 إلى 19 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري سجلت 59 حالة وفاة، مشيراً إلى أنه خلال الفترة نفسها أُبلغ عن 13896 حالة يشتبه في إصابتها بالحمى بينها 6829 حالة محتملة، و1101 حالة خطرة استدعت إدخالها إلى المستشفى. وأطلقت الحكومة لوقف تفشي الوباء حملة لرش مواد قاتلة للبعوض في المدينتين الأكثر تأثراً، العاصمة واغادوغو (وسط) وبوبو ديولاسو (غرب). وأوضح المسؤول، أنه تم تطهير 1642 منزلاً لمصابين والمنازل المجاورة و696 مكاناً عاماً. وتسجل بوركينا فاسو حالات حمى الضنك منذ الستينات، لكن أول جائحة موثقة تعود إلى عام 2017، مع 13 حالة وفاة. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
Photo
أخبار محلية منع اللقاحات يصيب 24 ألف يمني بالحمّيات سماء الوطن / متابعات أحصت منظمة الصحة العالمية 24 ألف إصابة بالحميات خلال الربع الأول من هذا العام، نتيجة إيقاف حملات التطعيم الدورية، وهو القرار الذي اتخذه الحوثيون منذ جائحة «كورونا»، وتحريضهم السكان عبر وسائل الإعلام والمساجد على رفض تطعيم أطفالهم، بحجة أنها «مؤامرة غربية». وكان أحدث تقرير لمنظمة الصحة العالمية، قد رصد 23850 حالة إصابة بالحميات والفيروسات المرتبطة بضعف حملات التطعيم، خلال الربع الأول من العام الجاري، منها 13 ألف حالة حصبة، و8770 حالة حمى الضنك، بالإضافة إلى 2080 حالة كوليرا مشتبه بها، ورجح أن تكون الأرقام الفعلية أعلى من ذلك بكثير. ونبه تقرير المفوضية الأوروبية للحماية المدنية إلى الأمراض المرتبطة بانخفاض تغطية التطعيم لدى الأطفال، بخاصة حالات الحصبة التي سجلت زيادة حادة، وقال إن غالبية المرضى الذين تم علاجهم من الحصبة هم من الأطفال دون سن 4 سنوات
0 notes
Text
( كورونا )
ما هو فيروس كورونا؟
فيروسات كورونا هي سلالة واسعة من الفيروسات التي قد تسبب المرض للحيوان والإنسان. ومن المعروف أن عدداً من فيروسات كورونا تسبب لدى البشر أمراض تنفسية تتراوح حدتها من نزلات البرد الشائعة إلى الأمراض الأشد وخامة مثل متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس) والمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة (سارس). ويسبب فيروس كورونا المُكتشف مؤخراً مرض كوفيد-19.
ما هو مرض كوفيد-19؟
مرض كوفيد-19 هو مرض معد يسببه آخر فيروس تم اكتشافه من سلالة فيروسات كورونا. ولم يكن هناك أي علم بوجود هذا الفيروس الجديد ومرضه قبل بدء تفشيه في مدينة ووهان الصينية في كانون الأول/ ديسمبر 2019. وقد تحوّل كوفيد-19 الآن إلى جائحة تؤثر على العديد من بلدان العالم.
ما هي أعراض مرض كوفيد-19؟
تتمثل الأعراض الأكثر شيوعاً لمرض كوفيد-19 في الحمى والإرهاق والسعال الجاف. وتشمل الأعراض الأخرى الأقل شيوعاً ولكن قد يُصاب بها بعض المرضى: الآلام والأوجاع، واحتقان الأنف، والصداع، والتهاب الملتحمة، وألم الحلق، والإسهال، وفقدان حاسة الذوق أو الشم، وظهور طفح جلدي أو تغير لون أصابع اليدين أو القدمين. وعادة ما تكون هذه الأعراض خفيفة وتبدأ بشكل تدريجي. ويصاب بعض الناس بالعدوى دون أن يشعروا إلا بأعراض خفيفة جداً.
ويتعافى معظم الناس (نحو 80%) من المرض دون الحاجة إلى علاج خاص. ولكن الأعراض تشتد لدى شخص واحد تقريباً من بين كل 5 أشخاص مصابين بمرض كوفيد-19 فيعاني من صعوبة في التنفس. وتزداد مخاطر الإصابة بمضاعفات وخيمة بين المسنين والأشخاص المصابين بمشاكل صحية أخرى مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب والرئة أو السكري أو السرطان. وينبغي لجميع الأشخاص، أيا كانت أعمارهم، التماس العناية الطبية فوراً إذا أصيبوا بالحمى و/أو السعال المصحوبين بصعوبة في التنفس/ضيق النفس وألم أو ضغط في الصدر أو فقدان القدرة على النطق أو الحركة. ويوصى، قدر الإمكان، بالاتصال بالطبيب أو بمرفق الرعاية الصحية مسبقاً، ليتسنى توجيه المريض إلى العيادة المناسبة.
ماذا أفعل إذا كنت مصاباً بأعراض كوفيد-19 ومتى ينبغي أن التمس الرعاية الطبية؟
إذا كانت أعراضك خفيفة، من قبيل الكحة البسيطة أو الحمى الطفيفة، فلا حاجة عموماً إلى طلب الرعاية الطبية. الزم المنزل واعزل نفسك وراقب أعراضك. واتبع الإرشادات الوطنية عن العزل الذاتي. ولكن إذا كنت تعيش في منطقة تنتشر فيها الملاريا أو حمى الضنك، فمن الضروري ألا تتجاهل أعراض الحمى. اطلب المساعدة الطبية. وعندما تتوجه إلى مرفق الرعاية الصحية ضع كمامة إن أمكن، وحافظ على مسافة متر واحد على الأقل بينك وبين الآخرين وتجنب لمس الأسطح المحيطة بيديك. وإذا كان المريض طفلاً، فساعده على الالتزام بهذه النصائح.
التمس الرعاية الطبية على الفور إذا كنت تشعر بصعوبة في التنفس أو بألم/ضغط في الصدر. اتصل بالطبيب مسبقاً، إن أمكن، ليتسنى له إرشادك إلى المرفق الصحي المناسب.
1 note
·
View note
Text
اعرف الفرق بين أعراض حمى الضنك وكورونا
اعرف الفرق بين أعراض حمى الضنك وكورونا
تشهد الهند انتشارا كبيرا لمرض حمى الضنك إلى جانب جائحة فيروس كورونا، وعلى الرغم من أن حمى الضنك وفيروس كورونا من الأمراض الفيروسية المختلفة التي تنتشر من خلال لدغات البعوض وانتقال الرذاذ التنفسي، فإن المشكلة الأساسية التي يمكن أن تؤدي إلى تحديات في التشخيص والعلاج هي الأعراض المتداخلة. ووفقا لتقرير لموقع تايمز أوف انديا في حين أن حمى الضنك هي مرض موسمي يحدث كل عام، إلا أن الأعراض المتداخلة مع…
View On WordPress
0 notes