#تذكره أفغانستان

[afgarabic]

طريقة التقديم لتثبيت الهوية الأفغانية (تذكره)

طريقة التقديم لتثبيت #الهوية_الأفغانية (تذكره)

تقرير/ أفغانستان بالعربي الهوية الأفغانية أصبحت مطلب أساسي في جميع السفارات أو القنصليات العاملة خارج الوطن، وعندما يتطلب منك إستخراج جواز سفر أو تمديدها أو اضافة مولود أو غير ذلك من الخدمات يتطلب منك تقديم الهوية . في هذه المقالة سوف نشرح لكم عن كيفية التقديم من اجل الحصول على الهوية أو تحديثها أو الحصول على بدل فاقد. قامت إدارة الإحصاء والمعلومات الوطني بجمهورية أفغانستان الإسلامية بتطوير…

[ringsking]

لعنة كوهينور و ملكة إنجلترا هذه المرة اللعنة لم تنطفيء خلف زجاج أرفف المتاحف اللعنة هذه المرة تعيش بداخل القصر الملكي البريطاني و فوق تاج الملكة شخصيا. و بأمر ملكي محظور علي اي ملك من نسل هذه الملكة ان يضع هذه الجوهرة في تاجه او ان يقترب منها بالمرة. من اغرب الحقائق ان هذه الجوهرة لم تباع او تشتري مطلقا و لم تنتقل بين أيدي مستحوذيها الا بالحروب و الدمار و الدماء. و هذا جعل تقييمها في غاية الصعوبة لانها بالفعل لم تقيم أبدا بالمال و إنما بدول و دمار و دماء قد يبدو هذا الكلام غريبا بل يقترب من المستحيل و لكن ما سأثرده عليكم الْيَوْمَ عن لعنة كوهينور الجميلة هو حقيقة دامغة بلا اي رتوش او مبالغات. دعونا نسافر عبر صفحات التاريخ الي قبل خمسة الاف عام ذكر وصف لهذه الالماسة العملاقة في الكتابات الهندية القديمة بأنها عين الاله الثاقبة و كانت بالفعل تزين تمثال عملاق لهذا الاله و تبرق أشعتها من عينه مباشرة و كان من المحرمات التي تقترب حدها من الفتك و القتل فقط الاقتراب منها او لمسا. في عام ١٣٣٩ استولي ملك سمرقند علي كوهينور و ظلت في مملكته لأكثر من ٣٠٠ عام و لكن لم يجروء اي ملك او سلطان ان يضع كوهينور علي تاجه لانه ببساطة ألقيت عليها لعنة مدمرة و هذا ما تذكره حرفيا مخطوطات من التاريخ الهندي في عام ١٣٠٦ انه استعان الإمبراطور علاء الدين خلجي بالسحرة ليلقي علي كوهينور تعويذة انه من أرتدي كوهينور من الرجال فانه سوف يملك العالم بأسره و لكنه سيطعم كل ألوان الشقاء و العذاب و لا يفلت من هذه اللعنة الا النساء و الآلهة. تظهر مرة اخري في كتاب التاريخ في عام ١٥٢٦ عندما استولي عليها السلطان بوبار بعد اجتياحه مملكة الراجا جالور و أخذت تتنقل الجوهرة كوهينور من سلطان الي سلطان فقط كغنيمة حرب و جائزة للمنتصر يقتنصها من فوق رماد و اطلال امبراطورية المهزوم. حتي استقرت فوق عرش امبراطورية الهند المسمي المغال او عرش الطاووس و لكن حتي بعد استقرارها انقلب ولد شاه جاهان الملك العظيم المسيطر علي عرش الهند و تاج محل علي ابيه و سجنه في قصره و استولي علي الامبراطورية الهندية حتي ان المؤرخين ذكروا انه لم يري تاج محل قط الا من انعكاسه علي الجوهرة كوهينور و ظل في محبسه حتي موته. ثم تظهر في صفحات التاريخ واقعة استيلاء الفرس علي الجوهرة كوهينور عام ١٧٣٩ في عملية جاسوسية من الطراز الاول و إحضارها اسيرة في قصور إمبراطور فارس علامة علي اذلال مملكة الهند العظيمة و لكن عجلة التاريخ تدور سريعا ففي عام ١٨١٣ قدم شاه أفغانستان المخلوع شاه دوراني كوهينور الغالية الي الهند العظيمة ثمنا لعرشه و مساعدة الهند له http://ift.tt/2njoj0t